#كلنا_مسؤول البقاء في المنزل هو أفضل وسيلة لمنع نشر #فايروس_كورونا

بيان صحفي: #هواوي تصعد للمرتبه 72 في قائمة أفضل علامة تجارية عالمية

[wp_ad_camp_1]

حلت شركة “هواوي” في المرتبة الـ 72 في تقرير “إنتربراند” السنوي لأفضل العلامات التجارية العالمية لعام 2016، حيث تقدمت 16 مرتبة في تصنيفها في عام 2015. وهذا هو العام الثاني على التوالي التي تأتي فيه “هواوي” ضمن قائمة “إنتربراند” منذ أن أصبحت أول شركة صينية يعترف بها كأفضل العلامات التجارية العالمية في عام 2014.
وبحسب ما جاء في تقرير “إنتربراند”، فإن “هواوي” مرة أخرى جاءت في موقع هام ضمن أفضل العلامات التجارية العالمية. وتقدر قيمة العلامة التجارية لهواوي بحوالي 5,835 دولار أمريكي حيث ازدادت قيمتها بنسبة 18% مقارنة بالعام الماضي. وأشار تقرير “إنتربراند” السنوي أيضاً بأن “هواوي كانت واحدة من أسرع العلامات التجارية نمواً في قطاع تكنولوجيا المعلومات وهذا ما يظهر من خلال القفزة الكبيرة التي حققتها من المرتبة الـ 88 إلى 72.
وجاء هذا التقدم الكبير الذي أحرزته “هواوي” انطلاقاً من إيمان الشركة بأن العملاء دائماً يأتون في المقام الأول. كما أن استمرار “هواوي” في تقديم المنتجات والخدمات ذات القيمة دعم تحقيقها لهذه المرتبة. وكانت “هواوي” قد أطلقت خلال هذا العام سلسلة من المنتجات التي عززت محفظتها. هذا وتعتبر “هواوي” إحدى الشركات الرائدة في الصين، والآن بدأت في تأسيس تواجد استراتيجي لها على مستوى العالم.
وفي معرض تعليقه على حصول “هواوي” على هذه المرتبة، قال جلوري زهانج، الرئيس التنفيذي للتسويق في مجموعة أعمال “هواوي كونسيومر” لأجهزة المستهلك: “إن المرتبة التي حققتها ‘هواوي’ ضمن تقرير ‘إنتربراند’ تؤكد بوضوح على استراتيجية الشركة بالتركيز على تقديم تكنولوجيات رائدة تلبي احتياجات عملائنا ورغباتهم. ويتزايد الإقبال على منتجات ‘هواوي’ والتقدير والاعتراف بجودتها من قبل المستهلكين في مختلف أرجاء العالم. وتحافظ ‘هواوي’ على توازن دقيق بين كونها شركة مبتكرة وشركة منافسة في السوق العالمية، وقد حققت الشركة نجاحاتها من خلال التركيز على مجال البحث والتطوير، وجودة المنتج ورضا العملاء.”
وينعكس تأثير العلامة التجارية لهواوي على النمو المطرد في إيراداتها، مدفوعاً جزئياً من قبل أعمال المستهلك للشركة. بين عامي 2011 و2015، حققت “هواوي” نمو سنوي مركب قدره 18٪، في حين وصلت إيرادات المجموعة في العام الماضي إلى 60.8 مليار دولار أمريكي. ومن ضم هذا المبلغ، ساهمت مجموعة أعمال “هواوي كونسيومر” لأجهزة المستهلك بـ 19.36 مليار دولار أمريكي، بزيادة 72.9٪ عن عام 2014. وقامت “هواوي” بشحن 108 مليون هاتف ذكي في جميع أنحاء العالم في عام 2015، بزيادة قدرها 44% في العام على أساس سنوي.
ونجحت مجموعة أعمال “هواوي كونسيومر” لأجهزة المستهلك بالحفاظ على نمو عالمي مطرد؛ وذلك بفضل منتجاتها من الهواتف الذكية مثل هاتف P9 وهاتف ميت 8 وهاتف Honor V8، فضلاً عن MateBook، أول جهاز كمبيوتر 2 في 1 لهواوي، هذه الأجهزة التي حصلت كلها على اعتماد كبير من قبل المستهلكين في جميع أنحاء العالم. وأصبحت علامة “هواوي” التجارية واحدة من العلامات التجارية الرائدة في مجال المعدات التكنولوجية في 30 بلداً. ويتوافر MateBook الآن في عشرات البلدان، وقد شحنت “هواوي” 108 ملايين من الهواتف الذكية في عام 2015، حيث تجاوزت حاجز 100 مليون جهاز للمرة الأولى. هذا النمو القوي في الشحن المتوقع لهواتفها بحلول عام 2021 سيعزز مكانة الشركة باعتبارها شركة رائدة عالميا في الهواتف الذكية.
وباعتبارها شركة رائدة في تكنولوجيا المعلومات، تخصص “هواوي” أكثر من 10% من ايرادات المبيعات السنوية للأبحاث وجهود التطوير، وقامت بإنشاء 16 مركزا للبحوث في جميع أنحاء العالم. ومن ضمن هذه المرافق مركز “هواوي” لأبحاث الجماليات حيث تعمل مجموعة العلامات التجارية الفرنسية الفاخرة مع مهندسين من “هواوي” لتصميم منتجات تتوافق مع اتجاهات مستقبل الموضة. كما قامت “هواوي” بإنشاء مركز جديد للأبحاث والتطوير في “مختبر ماكس بيريك للابتكار” في مدينة فِتسلار في ألمانيا حيث تتشارك “هواوي” وشركة “لايكا” في مجال الأبحاث التكنولوجية لتطوير الكاميرات وجودة الصور. وافتتحت “هواوي” أيضاً أكثر من 10 مختبرات في كل من الصين، وأوروبا وغيرها من الأماكن، وتعمل من خلال هذه المواقع مع أكثر من 600 شريك. وفي الوقت نفسه، أطلقت “هواوي” برنامج تمكين المطور بقيمة مليار دولار أمريكي بهدف دعم الشركاء ومطوري التطبيقات.